إليها لا يخُص أحد سواها
حقيقة الأمر يا صغيرتى هو أن وجودك فى حياتى يستمد قوته من إنه يجعلنى أشعر بإننى أمتلك شىء فى حياتى
حيث إنه كلما ضاق بى الحال أتذكر وجهك , أنظر لصورة لك على الكمبيوتر الخاص بى , أتذكر أى جملة عابرة لك , أتنهد و أشعر إننى إنسان
كتبت هذا السطر أكثر من عشرين سطر , أخبرتك أكثر من مرة إن الكتابة الوسيلة غير المثلى بالنسبة لى للتعبير عن مشاعرى , الأمر مجرد محاولة لتنظيم الأفكار و المشاعر , أشعر للمرة الأولى برغبة شديدة فى البكاء أثناء الكتابة , إعتدت أن أحاول إفراغ كل مشاعرى فى الكتابة دون جدوى و لكنى تلك المرة أشعر أن الكتابة هى كل ما أستطيع أن أفعله فأنا لا أملك أن أفعل أى شىء أخر ,
حيث إنه كلما ضاق بى الحال أتذكر وجهك , أنظر لصورة لك على الكمبيوتر الخاص بى , أتذكر أى جملة عابرة لك , أتنهد و أشعر إننى إنسان
كتبت هذا السطر أكثر من عشرين سطر , أخبرتك أكثر من مرة إن الكتابة الوسيلة غير المثلى بالنسبة لى للتعبير عن مشاعرى , الأمر مجرد محاولة لتنظيم الأفكار و المشاعر , أشعر للمرة الأولى برغبة شديدة فى البكاء أثناء الكتابة , إعتدت أن أحاول إفراغ كل مشاعرى فى الكتابة دون جدوى و لكنى تلك المرة أشعر أن الكتابة هى كل ما أستطيع أن أفعله فأنا لا أملك أن أفعل أى شىء أخر ,
أكتب بعض السطور بالعامية أمسحها ثم أكتب بالفصحى مرة أخرى , أنا أكتب أفضل بالعامية أكون أكثر إنطلاقاً ولهذا السبب أكتب لكى بالفصحى , أحاول التحكم فيما أقول , أكتب الجملة فلا تعجبنى أمسحها و أكتب واحدة أخرى أكثر سوءً
لا فائدة صدقينى
أشعر برغبة فى الأتصال بكِ , سماع صوتك , أقول لِكِ إنى أحُبك فتصمتين للحظة فى خجل ثم تقولين لى شىء على غرار إنى بمثابة أخ أكبر أوصديق مقرب أو شخص طيب أو أى شخص اخر ماعدا أن أكون حبيب لكٍ
, عموماً لن أتضايق إستمعت منك لتلك الأجابة أكثر من مرة ولكن تلك المرة سأقول لكى إننى أهواكِ بلا أملً , ثم أبدأ فى غنائها بصوتى السىء , سيبدو المشهد عبثى بعض الشىء وكوميدى و مأساوى جداً على الأقل بالنسبة لى
أمتلك فى الفترة الحالية عدد لا بأس به من المشاكل فى حياتى العملية , الأمر غير مستقر على الأطلاق , أحاول من وقت لأخر أن أختارك كهدف لى فى الحياة , أُمنى نفسى بك و لكن كلما وضحت لى الصورة و بان لى مدى بُعدك عنى ممممم صراحةً لا أفعل شىء فلقد تعودت على الا أمل
أشعُر دائماً بإننى أراكِ بكل وضوح أعرف جيداً عيوبك قبل مميزاتك , حلمت بك أكثر من مرة فى الفترة الماضية , وفى كل مرة أحاول الأمساك بصورتك بين يدى و أنا على يقين من إنها سراب
أصابتنى نوبة أرق منذ بضعة أيام , توضأت و صليت لله و تمنيت من الله أن أكون فى مكان يجمعنى بأهلى و أصدقائى الذين أحبهم و بكِ , حقيقة الأمر هو إننى لم أكن واثق تمام الثقة من حبى لك إلا عندما تذكرتك و أنا أدعى الله .... لم أتمن شيئاً من الله وقتها إلا بأن يجمعنى فقط بمن أحبهم , قمت وقتها من الصلاة فى كامل قوايا النفسية ثم تذكرت أنكِ لا تحبينى
ف
لاشىء لاشىء فمن المؤلم أن تحكِ لشخص و أنى تعلمين جيداً إنه لن يشعر أو يحس بما تحكينه , أخبرتك بهذا العديد و العديد من المرات
أعتدت أن أخبرك كل ما يجول فى بالى , فعدد قليل جداً من القرباء هم الذين يملكون مفاتيح روحى
أعتدت فى الفترة الماضية أن أوجه وجهى للسماء و أقول يا رب يا رب لماذا لا تضع حُبى بقلبها , يا رب أنا أريدها زوجة لى , يا رب أنا سأكون أفضل لو أحبتنى تلك الصغيرة, يا رب يا رب أنا راض بحكمك و قضائك
أنا أؤمن بحكمة أمى الخالدة محدش عارف الخير فين , أصبر نفسى أحياناً بإنك من الممكن أن تكونى تحبينى فعلاً و من الممكن أن نتزوج فعلاً و لكن من المُحتمل أيضاً أن يكون زواجنا شىء سىء لكلانا فربما يكون عدم حبك لى سبب فى سعادتنا فيما بعد
, رٌبما من يدرى
بكل أمانة أنا أتمنى أن تكونى سعيدة فى حياتك سواء معى أو مع غيرى ,أتقصى أخبارك من وقت للأخر من أصدقائنا المشتركين , أكتشف فى نفسى شخص غيور , يحاصرنى دائماً شعور بإننى مسئول عنك ,
ربما كل ما الأمر هو إننى أحُبك
أنا أكتب عنك تدوينة طويلة , كتبت فيها حتى الأن ما يقرب من سبعة أسطر فى حوالى ثلاثة أشهر , كل ما فى الأمر هو إنك تظهرين من وقت لأخر فى رأسى مع جملة ما , أدون تلك الجملة على ورقة على الكمبيوتر على تليفونى المحمول على أى شىء يقابلنى وقتها, أنا مستمتع جداً بتلك التدوينة أشعر بصدقها و بإنها تجعلنى أقرب منك
ولكن مافائدة إقترابنا من السراب ؟؟؟
عندما ستقرئين تلك التدوينة لن تعلمى إنها موجهة لكى سترين فيها تدوينة عادية ليست لشخص محدد بل ربما سألتينى عن تلك الفتاة أو داعبتينى بأى كلمات على غرار يا عم يا عم مين قدك , أيوة يا عم يا بختك عقبالنا , صدقينى لن أتلقى كلامك بأسى ولن أحزن فأنا ذو عهد طويل مع الحب الميئوس
قصص الحب الجميلة أكيد ناقصها قصة عارفة و متقولش إنت إحنا القصة اللى ناقصة
هل إستمعتى من قبل لتلك الأغنية , أول تعارف لى مع تلك الأغنية كانت مع أول فتاة أحبها و تحبنى لاحظى جيداً كلمة تحبنى , إتصلت بى الفتاة وقتها ثم شغلت لى الأغنية و بدأت تغنى مع هذا المقطع
عارفة و متقولش إنت إحنا القصة الناقصة
هل إستمعتى لتلك الأغنية من قبل , هل إستمعتى لهذا المقطع بالذات, نجاة تتجلى فى هذا المقطع
صراحةً أنا غير متأكد إذا كانت الكلمات مظبوطة أم لا , إستمعت مراراً و تكراراً لتلك الأغنية ولكن لا يزال هذا المقطع يتردد داخلى بنفس تلك الكلمات بصوت حبيبتى السابقة مصحوباً بصوت نجاة
هاتفت تلك الحبيبة السابقة منذ يومين لا يزال ما بيننا إتصال حتى الأن , فالحب تحول إلى صداقة مصحوبة بنوع من الفضول لمعرفة أخبار الأخر , كنت أود أن أخبرها إننى أُحب و لكنى تراجعت , كنت سأقول لها صراحةً و صوتى كله فرح أنا بحب ثم أسكت لحظات و أقول لها فى حزن شديد ولكن حبى من طرف واحد
لا شىء يهم يا عزيزتى , هذا هو شعار المرحلة , الأيام تمر بطيئة مملة فى إنتظار الاشىء , الأيام تمر فى إنتظار عطلة نهاية الأسبوع التى لا أفعل فيها شىء فى غالب الأحوال ,
يوم بعد يوم أفقد رغبتى فى القراءة , أشترى كتب أو أستعيرها أضعها بجوارى على أمل قرائتها ولكن معدل القراءة صار ضعيف جداً , مشاهدة الأفلام صارت مملة, أنا أجد تلك الأشياء مملة لأنك بعيدة عنى
أقضى أوقات طويلة فى تخيلك معى , نقرأ معاً , نشاهد فيلمً معاً , نتسكع فى الشوارع بلا أى هدف
تحكين لى كل ما بدا لك من حكايات , أحاول وقتها ألا يصعد رأسى فوق سطح المياه و أن أبقى كما أنا مغمور تحت سطح الخيال
ربما تكون كتابتى لكِ تلك المرة مُحملة بمشاعر الحنين ولكنى ربما أكتب هذه المرة للتخلص من أخر بقايا حبك بداخلى
, عموماً لن أتضايق إستمعت منك لتلك الأجابة أكثر من مرة ولكن تلك المرة سأقول لكى إننى أهواكِ بلا أملً , ثم أبدأ فى غنائها بصوتى السىء , سيبدو المشهد عبثى بعض الشىء وكوميدى و مأساوى جداً على الأقل بالنسبة لى
أمتلك فى الفترة الحالية عدد لا بأس به من المشاكل فى حياتى العملية , الأمر غير مستقر على الأطلاق , أحاول من وقت لأخر أن أختارك كهدف لى فى الحياة , أُمنى نفسى بك و لكن كلما وضحت لى الصورة و بان لى مدى بُعدك عنى ممممم صراحةً لا أفعل شىء فلقد تعودت على الا أمل
أشعُر دائماً بإننى أراكِ بكل وضوح أعرف جيداً عيوبك قبل مميزاتك , حلمت بك أكثر من مرة فى الفترة الماضية , وفى كل مرة أحاول الأمساك بصورتك بين يدى و أنا على يقين من إنها سراب
أصابتنى نوبة أرق منذ بضعة أيام , توضأت و صليت لله و تمنيت من الله أن أكون فى مكان يجمعنى بأهلى و أصدقائى الذين أحبهم و بكِ , حقيقة الأمر هو إننى لم أكن واثق تمام الثقة من حبى لك إلا عندما تذكرتك و أنا أدعى الله .... لم أتمن شيئاً من الله وقتها إلا بأن يجمعنى فقط بمن أحبهم , قمت وقتها من الصلاة فى كامل قوايا النفسية ثم تذكرت أنكِ لا تحبينى
ف
لاشىء لاشىء فمن المؤلم أن تحكِ لشخص و أنى تعلمين جيداً إنه لن يشعر أو يحس بما تحكينه , أخبرتك بهذا العديد و العديد من المرات
أعتدت أن أخبرك كل ما يجول فى بالى , فعدد قليل جداً من القرباء هم الذين يملكون مفاتيح روحى
أعتدت فى الفترة الماضية أن أوجه وجهى للسماء و أقول يا رب يا رب لماذا لا تضع حُبى بقلبها , يا رب أنا أريدها زوجة لى , يا رب أنا سأكون أفضل لو أحبتنى تلك الصغيرة, يا رب يا رب أنا راض بحكمك و قضائك
أنا أؤمن بحكمة أمى الخالدة محدش عارف الخير فين , أصبر نفسى أحياناً بإنك من الممكن أن تكونى تحبينى فعلاً و من الممكن أن نتزوج فعلاً و لكن من المُحتمل أيضاً أن يكون زواجنا شىء سىء لكلانا فربما يكون عدم حبك لى سبب فى سعادتنا فيما بعد
, رٌبما من يدرى
بكل أمانة أنا أتمنى أن تكونى سعيدة فى حياتك سواء معى أو مع غيرى ,أتقصى أخبارك من وقت للأخر من أصدقائنا المشتركين , أكتشف فى نفسى شخص غيور , يحاصرنى دائماً شعور بإننى مسئول عنك ,
ربما كل ما الأمر هو إننى أحُبك
أنا أكتب عنك تدوينة طويلة , كتبت فيها حتى الأن ما يقرب من سبعة أسطر فى حوالى ثلاثة أشهر , كل ما فى الأمر هو إنك تظهرين من وقت لأخر فى رأسى مع جملة ما , أدون تلك الجملة على ورقة على الكمبيوتر على تليفونى المحمول على أى شىء يقابلنى وقتها, أنا مستمتع جداً بتلك التدوينة أشعر بصدقها و بإنها تجعلنى أقرب منك
ولكن مافائدة إقترابنا من السراب ؟؟؟
عندما ستقرئين تلك التدوينة لن تعلمى إنها موجهة لكى سترين فيها تدوينة عادية ليست لشخص محدد بل ربما سألتينى عن تلك الفتاة أو داعبتينى بأى كلمات على غرار يا عم يا عم مين قدك , أيوة يا عم يا بختك عقبالنا , صدقينى لن أتلقى كلامك بأسى ولن أحزن فأنا ذو عهد طويل مع الحب الميئوس
قصص الحب الجميلة أكيد ناقصها قصة عارفة و متقولش إنت إحنا القصة اللى ناقصة
هل إستمعتى من قبل لتلك الأغنية , أول تعارف لى مع تلك الأغنية كانت مع أول فتاة أحبها و تحبنى لاحظى جيداً كلمة تحبنى , إتصلت بى الفتاة وقتها ثم شغلت لى الأغنية و بدأت تغنى مع هذا المقطع
عارفة و متقولش إنت إحنا القصة الناقصة
هل إستمعتى لتلك الأغنية من قبل , هل إستمعتى لهذا المقطع بالذات, نجاة تتجلى فى هذا المقطع
صراحةً أنا غير متأكد إذا كانت الكلمات مظبوطة أم لا , إستمعت مراراً و تكراراً لتلك الأغنية ولكن لا يزال هذا المقطع يتردد داخلى بنفس تلك الكلمات بصوت حبيبتى السابقة مصحوباً بصوت نجاة
هاتفت تلك الحبيبة السابقة منذ يومين لا يزال ما بيننا إتصال حتى الأن , فالحب تحول إلى صداقة مصحوبة بنوع من الفضول لمعرفة أخبار الأخر , كنت أود أن أخبرها إننى أُحب و لكنى تراجعت , كنت سأقول لها صراحةً و صوتى كله فرح أنا بحب ثم أسكت لحظات و أقول لها فى حزن شديد ولكن حبى من طرف واحد
لا شىء يهم يا عزيزتى , هذا هو شعار المرحلة , الأيام تمر بطيئة مملة فى إنتظار الاشىء , الأيام تمر فى إنتظار عطلة نهاية الأسبوع التى لا أفعل فيها شىء فى غالب الأحوال ,
يوم بعد يوم أفقد رغبتى فى القراءة , أشترى كتب أو أستعيرها أضعها بجوارى على أمل قرائتها ولكن معدل القراءة صار ضعيف جداً , مشاهدة الأفلام صارت مملة, أنا أجد تلك الأشياء مملة لأنك بعيدة عنى
أقضى أوقات طويلة فى تخيلك معى , نقرأ معاً , نشاهد فيلمً معاً , نتسكع فى الشوارع بلا أى هدف
تحكين لى كل ما بدا لك من حكايات , أحاول وقتها ألا يصعد رأسى فوق سطح المياه و أن أبقى كما أنا مغمور تحت سطح الخيال
ربما تكون كتابتى لكِ تلك المرة مُحملة بمشاعر الحنين ولكنى ربما أكتب هذه المرة للتخلص من أخر بقايا حبك بداخلى
إكتشفت أخيراً إنه لا فائدة , تعبت من الجرى وراء الأوهام و الخيالات و الأحلام
أعاهد نفسى كل فترة على أن أكون واقعياً , و أن يكون كل تركيزى فى عملى فلا فائدة من أى خيال
إسم التدوينة مأخوذ من الإهداء فى رواية تجاوزت المقهى دون أن يراك أحدهم لوليد خيرى
إسم التدوينة مأخوذ من الإهداء فى رواية تجاوزت المقهى دون أن يراك أحدهم لوليد خيرى
التسميات: يخُصنى
<< Home