أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة
أكتر من ألف قصوصة و قصوصة كتبهم عنها
أكتر من ألف قصوصة و قصوصة شايلهم معاه فى شنطته اللى بيتنقل بيها من مكان لمكان و من بلد لبلد و من ناس لناس
أكتر من ألف قصوصة و قصوصة كتبهم عنها مع إنها مشفهاش إلا يادوب لدقايق بس كانوا كفاية أوى إنه يكتب عنها أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة
عٌمره ما كان حاسس إنه ممكن يحب الكتابة للدرجادى , هو نفسه ماكنش مصدق إنه ممكن يكون محتاج للكتابة أوى كده
منين مبتيجى فى باله كان بيكتب عنها , الفكرة إنها كانت على طول على باله و الحياة هى اللى كانت ساعات بتَمر عليه تسرقه من شروده فيها
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة حكالها فيهم عن نفسه , عن نفسه الحقيقية اللى من روح و دم مش عن نفسه الورقيه المتلونة بالحبر زى ما كانت عارفاه و اللى هو كرهها بعد ما الناس بقت بتتعامل معاه على أساسها و نسوه هو شخصياً , قالها خلاص إنه بقى بيكتب لنفسه و بس
حكالها كل حاجة عن نفسه , حكالها عن شارعه و بيته حتى سريره اللى بينام عليه , حكالها عن أمه و أخواته
وولادهم و حلفها تقرا الفاتحة على روح والده
حكالها حتى عن الأكل اللى بيحبه على إعتبار إنها ممكن فى يوم من الأيام تلبس مريلة مطبخ فى شقتهم
حكالها عالنسكافيه و الكريم كراميل و عالشيكولاتة اللى بيعشقها و الفانيليا اللى مبيطقهاش
حكالها عن أحلامه اللى مش عارف يحققها و إنه يئس من إنه ممكن يحققها أو زى ما كتبلها مرة فى قصقوصة
مش غريب أوى إن الواحد ممكن يرضى بمقايضة كل أحلامه بحضن عينيكى
حكالها حكايات غريبة جداً كان واثق إنها مش حتصدقها مع إنه كان بيحلفلها دايماً إنه شافه بعينيه
حكالها عن البنت اللى إتكسرت لأزاز ملون قدام عينيه و هى ماسكة أيد حبيبها و بتعدى الشارع , حكالها عن صديقة الطفولة اللى كانت بتطير كل يوم بليل , حكالها عن دموعه اللى بتتحول لنجوم فى السما و حكالها برضوه عن الشمس اللى بيشوفها فى جبين أمه
حكالها عن أحلامها و حياتها و ذكرياتها
تفتكرى إنك ممكن تحبى حد لدرجة إنك تعرفى تفاصيل عن حياته عُمره ما حكاها لحد؟؟
أكتر من ألف قصوصة و قصوصة شايلهم معاه فى شنطته اللى بيتنقل بيها من مكان لمكان و من بلد لبلد و من ناس لناس
أكتر من ألف قصوصة و قصوصة كتبهم عنها مع إنها مشفهاش إلا يادوب لدقايق بس كانوا كفاية أوى إنه يكتب عنها أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة
عٌمره ما كان حاسس إنه ممكن يحب الكتابة للدرجادى , هو نفسه ماكنش مصدق إنه ممكن يكون محتاج للكتابة أوى كده
منين مبتيجى فى باله كان بيكتب عنها , الفكرة إنها كانت على طول على باله و الحياة هى اللى كانت ساعات بتَمر عليه تسرقه من شروده فيها
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة حكالها فيهم عن نفسه , عن نفسه الحقيقية اللى من روح و دم مش عن نفسه الورقيه المتلونة بالحبر زى ما كانت عارفاه و اللى هو كرهها بعد ما الناس بقت بتتعامل معاه على أساسها و نسوه هو شخصياً , قالها خلاص إنه بقى بيكتب لنفسه و بس
حكالها كل حاجة عن نفسه , حكالها عن شارعه و بيته حتى سريره اللى بينام عليه , حكالها عن أمه و أخواته
وولادهم و حلفها تقرا الفاتحة على روح والده
حكالها حتى عن الأكل اللى بيحبه على إعتبار إنها ممكن فى يوم من الأيام تلبس مريلة مطبخ فى شقتهم
حكالها عالنسكافيه و الكريم كراميل و عالشيكولاتة اللى بيعشقها و الفانيليا اللى مبيطقهاش
حكالها عن أحلامه اللى مش عارف يحققها و إنه يئس من إنه ممكن يحققها أو زى ما كتبلها مرة فى قصقوصة
مش غريب أوى إن الواحد ممكن يرضى بمقايضة كل أحلامه بحضن عينيكى
حكالها حكايات غريبة جداً كان واثق إنها مش حتصدقها مع إنه كان بيحلفلها دايماً إنه شافه بعينيه
حكالها عن البنت اللى إتكسرت لأزاز ملون قدام عينيه و هى ماسكة أيد حبيبها و بتعدى الشارع , حكالها عن صديقة الطفولة اللى كانت بتطير كل يوم بليل , حكالها عن دموعه اللى بتتحول لنجوم فى السما و حكالها برضوه عن الشمس اللى بيشوفها فى جبين أمه
حكالها عن أحلامها و حياتها و ذكرياتها
تفتكرى إنك ممكن تحبى حد لدرجة إنك تعرفى تفاصيل عن حياته عُمره ما حكاها لحد؟؟
حكالها عن مدرستها و عن واحدة صاحبتها كانت عزيزة عليها أيام المدرسة لدرجة إنه لامها إنها بطلت تسأل عليها , حكالها عن قهوتها إزاى و إمتى بتحبها , و المانجة اللى بتموت فيها
كان ساعات بيحكيلها حكايات عبيطة مش علشان يأكدلها إنه يعرف كل حاجة عنها أد ما كان بيحس بإندهاش من الكلام عنها اللى كان بيطلع بمنتهى السهولة و العفوية
ساعات كان بيحكيلها حدوتة لحد ما يحس فعلاً إنه إبتدى يسمع ضحكتها ساعتها كان يحط وشه فى الأرض زى عادته و يقفل القصقوصة و هو مبسوط
أول مرة يحس إنه بيها و بالكتابة بقى كده لدرجة إنه فى مرة كتبلها قصقوصة صغيرة أوى بيقولها فيها
أنا صافى
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة كتبهم فى الكراسة بتاعته و عالحيطة اللى جنب سريره و على مخدته
كٌل ما يحب يكتب كان بيكتب ماكنش بيهمه إنه معاه قلم أو ورقة مكانش عنده أى إستعداد للكسل أو تضييع اللحظة على روحه
و علشان كده كتبلها بروحه عالياسمين و نحتلها بفرع شجرة على جذعها و كتب بالجير على أسفلت الشارع و بالطوب الأحمر على الأسوار و بالقلم الرصاص على علب السجاير , و بالبخار على المرايات و إزاز العربيات و بمفتاحه على صاج العربيات كتبلها بعصاية خشب على رمل البحر و بعينيه على ريم الموج
كل مرة كان بيكتب قصقوصة كان بيحس إنها حتة من روحه , علشان كده قرر إنه يحتفظ بكل القصاقيص فى شنطته اللى كانت معاه فى كل الأوقات
الغريب إن شنطته كانت بتساع كل ده
شنطته شالت ورق صغير متنتور و شالت جدران و أسوار , شنطته شالت السما و السحاب
النهاردة السحاب واخد حقه و زيادة من فضلك ممكن تصحى بقى علشان عايز أِشوف السما
شنطته ساعت البحر و موجه , شنطته ساعت عينيه المليانة كلام مقدرش يعبر عنه بالكتابة
شنطته قدرت تشيل روحه و دمه زى ما قدرت تشيل مُدن و بلاد و طٌرق , شنطته شالت ناس أشكال ألوان سمعوا حكاويه عنها
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة من غير ما يذكر إٍسمها ولا مرة
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة مبعتلهاش منهم ولا واحدة ولا حتى حكالها عن القصاقيص
كان خايف لا تكون مش بتحبه
للدرجادى كان جبان , أيام و سنين بتضيع من عمره كل ده و هو خايف يقولها أسهل و أًصعب كلمة فى الدنيا بحبك
أكتر من مرة أقول كلمة بحِبك و أكتر من مرة أسمع كلمة بَحبك بس دى أول مرة أحس بيها من غير ما أقولها و أخاف أقولها و أكتر مرة أستنى أسمعها من حد
مُشكلته دلوقتى إنه إبتدى يحس بتٌقل الحمل اللى بيتنقل بيه من مكان لمكان . إنزعج جداً لما حس بكده
القصاقيص زادت لدرجة إنه مبقاش قادر يشيلها
للأسف كٌنت فاكر قلبى قد البحر و السموات قادر يشيل الدٌنيا كلها جواه , الشنطة شايلها فى قلبى و قلبى مستخبى جوة قلبك علشان كده لما أموت الشنطة حتعيش جوة قلبك ساعتها ممكن تشوفى القصاقيص و ساعتها حتعرفى أد أيه أنا كٌنت بحبك
بس لو مرة واحدة تحس باللى بيكتبه من غير ما تقرا , مرة واحدة بس كان حيحس والله , علشان كده جرب فى مرة و كتبلها على جناح فراشة بموت فى عينيكى
على أد سذاجة الجملة و كمية المراهقة اللى فيها بس ماكانش لاقى حاجة أًصدق من كده علشان يكتبها على جناح الفراشة
علشان كده مندمش على إن القصوصة دى حتضيع منه
إستنى أيام و أيام و أيام كتب فيها كذا قصقوصة عن الأنتظار و القلق و اليأس و الوحدة
و حاول إنه ميبكيش لما فتح الشنطة و لقى الفراشة جواها
أول قصوصة كتبهالها كان بيقولها فيها
الحتة اللى إتسرسبت غصباً عنى من روحى خليها معاكى , متلضمهاش بخيط و أبرة بالعافية مع روحك , بالعكس خليها بعيد عن روحك علشان هى كل ما تقرب من روحك الحتة الناقصة من روحى حتكمل لوحدها
فاهمة حاجة؟؟
كان ساعات بيحكيلها حكايات عبيطة مش علشان يأكدلها إنه يعرف كل حاجة عنها أد ما كان بيحس بإندهاش من الكلام عنها اللى كان بيطلع بمنتهى السهولة و العفوية
ساعات كان بيحكيلها حدوتة لحد ما يحس فعلاً إنه إبتدى يسمع ضحكتها ساعتها كان يحط وشه فى الأرض زى عادته و يقفل القصقوصة و هو مبسوط
أول مرة يحس إنه بيها و بالكتابة بقى كده لدرجة إنه فى مرة كتبلها قصقوصة صغيرة أوى بيقولها فيها
أنا صافى
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة كتبهم فى الكراسة بتاعته و عالحيطة اللى جنب سريره و على مخدته
كٌل ما يحب يكتب كان بيكتب ماكنش بيهمه إنه معاه قلم أو ورقة مكانش عنده أى إستعداد للكسل أو تضييع اللحظة على روحه
و علشان كده كتبلها بروحه عالياسمين و نحتلها بفرع شجرة على جذعها و كتب بالجير على أسفلت الشارع و بالطوب الأحمر على الأسوار و بالقلم الرصاص على علب السجاير , و بالبخار على المرايات و إزاز العربيات و بمفتاحه على صاج العربيات كتبلها بعصاية خشب على رمل البحر و بعينيه على ريم الموج
كل مرة كان بيكتب قصقوصة كان بيحس إنها حتة من روحه , علشان كده قرر إنه يحتفظ بكل القصاقيص فى شنطته اللى كانت معاه فى كل الأوقات
الغريب إن شنطته كانت بتساع كل ده
شنطته شالت ورق صغير متنتور و شالت جدران و أسوار , شنطته شالت السما و السحاب
النهاردة السحاب واخد حقه و زيادة من فضلك ممكن تصحى بقى علشان عايز أِشوف السما
شنطته ساعت البحر و موجه , شنطته ساعت عينيه المليانة كلام مقدرش يعبر عنه بالكتابة
شنطته قدرت تشيل روحه و دمه زى ما قدرت تشيل مُدن و بلاد و طٌرق , شنطته شالت ناس أشكال ألوان سمعوا حكاويه عنها
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة من غير ما يذكر إٍسمها ولا مرة
أكتر من ألف قصقوصة و قصقوصة مبعتلهاش منهم ولا واحدة ولا حتى حكالها عن القصاقيص
كان خايف لا تكون مش بتحبه
للدرجادى كان جبان , أيام و سنين بتضيع من عمره كل ده و هو خايف يقولها أسهل و أًصعب كلمة فى الدنيا بحبك
أكتر من مرة أقول كلمة بحِبك و أكتر من مرة أسمع كلمة بَحبك بس دى أول مرة أحس بيها من غير ما أقولها و أخاف أقولها و أكتر مرة أستنى أسمعها من حد
مُشكلته دلوقتى إنه إبتدى يحس بتٌقل الحمل اللى بيتنقل بيه من مكان لمكان . إنزعج جداً لما حس بكده
القصاقيص زادت لدرجة إنه مبقاش قادر يشيلها
للأسف كٌنت فاكر قلبى قد البحر و السموات قادر يشيل الدٌنيا كلها جواه , الشنطة شايلها فى قلبى و قلبى مستخبى جوة قلبك علشان كده لما أموت الشنطة حتعيش جوة قلبك ساعتها ممكن تشوفى القصاقيص و ساعتها حتعرفى أد أيه أنا كٌنت بحبك
بس لو مرة واحدة تحس باللى بيكتبه من غير ما تقرا , مرة واحدة بس كان حيحس والله , علشان كده جرب فى مرة و كتبلها على جناح فراشة بموت فى عينيكى
على أد سذاجة الجملة و كمية المراهقة اللى فيها بس ماكانش لاقى حاجة أًصدق من كده علشان يكتبها على جناح الفراشة
علشان كده مندمش على إن القصوصة دى حتضيع منه
إستنى أيام و أيام و أيام كتب فيها كذا قصقوصة عن الأنتظار و القلق و اليأس و الوحدة
و حاول إنه ميبكيش لما فتح الشنطة و لقى الفراشة جواها
أول قصوصة كتبهالها كان بيقولها فيها
الحتة اللى إتسرسبت غصباً عنى من روحى خليها معاكى , متلضمهاش بخيط و أبرة بالعافية مع روحك , بالعكس خليها بعيد عن روحك علشان هى كل ما تقرب من روحك الحتة الناقصة من روحى حتكمل لوحدها
فاهمة حاجة؟؟
التسميات: عزيز غالى
5 Comments:
يا وجع قلبي ياني
أنا قلت ح تكتب لغاية ما الشنطة بقيت بتشيل القصاقيص وتساع البحر والسما، وتقفل على كده .. حاجة جميلة تانية بعفوية بالغة منك وبطريقتك الجميلة في الكتابة ..
لكن - برضه - صعب عليه شيل الشنطة والسفر بيها في كل مكان، صعب عليه إن الفراشة ما طارتش، ولسه معاه، صعب عليه كمية اليأس دي "أنا قايضت أحلامي بحضن من عينيكي" ..
...
وهيا مش ح تلضم قلبه في قلبها بالعافية، بالعكس .. ده ح يكمل معاه لوحده.. ح يكتمل ..
***
جميلة أوي يا محمود :)
ياااااااااااااااااااه
شيلتني شنطتك معاك مع اني مش قادر اشيل شنطتي لوحدي
فواصلك مبهجه بهجة اللون البرتقالي اللي مكتوبه بيه بس في شجن لون الغروب اللي هي مكتوبه بيه برضه
كده القصاقيص زادو واحدة بس المرة دي خبيتها في شنطنا كلنا
يقايض احلامه بحضن عنيكي
اتمني لو كنت تقصدها لانها بجد اختصار لحجات كثير جدا
من اجل مصر
شارك في الحملة الشعبية للقيد بالجداول الانتخابية وادعو غيرك
ضع بنر الحملة علي مدونتك
البنر موجود علي مدونتي
اذا كنت ترغب في وضعه علي مدونتك ارسل ميلك كي ارسل لك كود البنر
ارجو المعذرة للدخول بلا مقدمات لأني ادخل علي مئات المدونات يوميا
إرسال تعليق
<< Home