إبراهيم و ياسمين - لقطة
اللى يفتكر إن إبراهيم و ياسمين عاشوا حياتهم فى سعادة دائمة أكيد غلطان
دى لقطة لفترة من فترات التوتر اللى مرت بيها علاقتهم أثناء فترة الخطوبة
دى لقطة لفترة من فترات التوتر اللى مرت بيها علاقتهم أثناء فترة الخطوبة
موبايل إبراهيم يرن
إبراهيم يرد : الو
ياسمين : إزيك
إبراهيم : معلش إتأخرت عليكى شوية , سورى إتأخرت كنت بره فى الصالة
ياسمين : ولا يهمك ,(بعصبية) أيه يعنى تليفونك كان مقفول طول اليوم
إبراهيم : عادى يعنى التليفونات طول عمرها بتتقفل علشان ماتتسرقش , كل الحكاية إنى قفلت التليفون و نسيت المفتاح برة
ياسمين : لأ والله أيه خفة الدم اللى نزلت على أمك فجأة دى
إبراهيم : يا ستى كل الحكاية إنى خلصت شغل بدرى النهارده و رجعت تعبان , نمت على طول مش على عرض حتى هاهاها حلوة دى هه
ياسمين : خلصت بدرى الشغل و رجعت تعبان , مممم شكلك بتحور يا هيمة , أنا كلمتك مية مرة أول ما صحيت من النوم وقبل ما أدخل السينما و بعد ما طلعت من السينما , كلمتك وانا ساندة بضهرى على سور حديد وورايا يافطة طامو (بنرفذة) كل شوية أطلبك كل شوية والولية الباردة تقولى ربما يكون مغلقاً ربما يكون مغلقاً
إبراهيم : غريبة كل ده ممم
ياسمين : مالك شكلك مش مظبوط يا هيمة
إبراهيم : لأ والله أنا عندى بس إتنين أصحابى قاعدين بنلعب بلاى إستيشن , شريف و مارك مانتى عارفاهم
ياسمين تصمت لحظة : مش عارفة كده يا إبراهيم عندى إحساس بس يا رب يكون إحساسى غلط
إبراهيم فى ترقب : فيه أيه يا ياسمين , قولى اللى حاسة بيه
ياسمين : حاسة إنك بتتقطع يا إبراهيم , حاسة إنك مش عارف تكسب ولا ماتش
إبراهيم فى حزن : أنا كنت عرف إنه حيبان من صوتى و إنك حتقفيشينى
ياسمين : شكلك بتلعب بإيطاليا
إبراهيم لا يرد
ياسمين فى غضب : يبقى بتلعب بإيطاليا , يا حول الله يا رب , يا إبنى قولتلك مية مرة إلعب بالبرازيل علشان تكسب اللعيبة بتوعها بيجروا بسرعة و بيشوطوا جامد
إبراهيم يقهقهه فجأة
ياسمين : مالك يا إبن فايزة بتضحك كده ليه زى الحلوف
إبراهيم : لأ أصلك العيال بيلموا الحاجة وماشيين بس أيه ده دول زعلانين من بعض ولا أيه دول ماشيين جنب بعض ولا إكنهم يعرفوا بعض, يقهقه بعنف
إبراهيم يرد : الو
ياسمين : إزيك
إبراهيم : معلش إتأخرت عليكى شوية , سورى إتأخرت كنت بره فى الصالة
ياسمين : ولا يهمك ,(بعصبية) أيه يعنى تليفونك كان مقفول طول اليوم
إبراهيم : عادى يعنى التليفونات طول عمرها بتتقفل علشان ماتتسرقش , كل الحكاية إنى قفلت التليفون و نسيت المفتاح برة
ياسمين : لأ والله أيه خفة الدم اللى نزلت على أمك فجأة دى
إبراهيم : يا ستى كل الحكاية إنى خلصت شغل بدرى النهارده و رجعت تعبان , نمت على طول مش على عرض حتى هاهاها حلوة دى هه
ياسمين : خلصت بدرى الشغل و رجعت تعبان , مممم شكلك بتحور يا هيمة , أنا كلمتك مية مرة أول ما صحيت من النوم وقبل ما أدخل السينما و بعد ما طلعت من السينما , كلمتك وانا ساندة بضهرى على سور حديد وورايا يافطة طامو (بنرفذة) كل شوية أطلبك كل شوية والولية الباردة تقولى ربما يكون مغلقاً ربما يكون مغلقاً
إبراهيم : غريبة كل ده ممم
ياسمين : مالك شكلك مش مظبوط يا هيمة
إبراهيم : لأ والله أنا عندى بس إتنين أصحابى قاعدين بنلعب بلاى إستيشن , شريف و مارك مانتى عارفاهم
ياسمين تصمت لحظة : مش عارفة كده يا إبراهيم عندى إحساس بس يا رب يكون إحساسى غلط
إبراهيم فى ترقب : فيه أيه يا ياسمين , قولى اللى حاسة بيه
ياسمين : حاسة إنك بتتقطع يا إبراهيم , حاسة إنك مش عارف تكسب ولا ماتش
إبراهيم فى حزن : أنا كنت عرف إنه حيبان من صوتى و إنك حتقفيشينى
ياسمين : شكلك بتلعب بإيطاليا
إبراهيم لا يرد
ياسمين فى غضب : يبقى بتلعب بإيطاليا , يا حول الله يا رب , يا إبنى قولتلك مية مرة إلعب بالبرازيل علشان تكسب اللعيبة بتوعها بيجروا بسرعة و بيشوطوا جامد
إبراهيم يقهقهه فجأة
ياسمين : مالك يا إبن فايزة بتضحك كده ليه زى الحلوف
إبراهيم : لأ أصلك العيال بيلموا الحاجة وماشيين بس أيه ده دول زعلانين من بعض ولا أيه دول ماشيين جنب بعض ولا إكنهم يعرفوا بعض, يقهقه بعنف
ياسمين : إنتو كنتوا بتشربوا سوبيا يا إبراهيم صح؟؟؟
إبراهيم : والله مشربتش كتير يا ياسمين هما تلات كوبيات بس
ياسمين : يا إبراهيم إنت عارف إنك دماغك خفيفة و مش قد السوبيا وكمان الدكتور قالك إن السوبيا بتعملك إسهال
إبراهيم : خلاص بقى يا ياسمين القعدة كانت حلوة الصراحة وكان لازم يبقى فيه سوبيا
إبراهيم : والله مشربتش كتير يا ياسمين هما تلات كوبيات بس
ياسمين : يا إبراهيم إنت عارف إنك دماغك خفيفة و مش قد السوبيا وكمان الدكتور قالك إن السوبيا بتعملك إسهال
إبراهيم : خلاص بقى يا ياسمين القعدة كانت حلوة الصراحة وكان لازم يبقى فيه سوبيا
ياسمين فى توتر : خلاص يا إبراهيم ماشى مفيش مشاكل
إبراهيم : مالك يا ياسمين أيه التوتر اللى إنتى فيه ده , ماحنا كنا كويسين أوى فى البوست اللى فات أيه اللى حصل
ياسمين : أنا برضوه عندى نفس الأحساس ده , أنا حاسة إنك بقيت غريب
إبراهيم : لأ لوكده يبقى إنتى فعلاً اللى غريبة
ياسمين : إنت سعيد يا إبراهيم , بتتبسط لما بتسمع صوتى أو بتشوفنى
إبراهيم : مش حرُد عليكى
ياسمين : بقولك أيه أنا عايزة أشوفك بكرة الخميس إنشاء الله
إبراهيم : طب الميعاد الساعة كام
ياسمين : الأرواح بتتلاقى من غير ميعاد يا إبراهيم , بقولك أيه عايزاك تيجى بكره لابس الشراب الأخضر اللى جبتهولك فى الفالنتين
إبراهيم : ياههههههههه إنتى لسة فاكرة ده أخويا الصغير أخده منى بقاله أكتر من سنة
ياسمين : مممم خلاص خلى أخوك الصغير يلبسه و ييجى بدل منك
صمت
ياسمين : مالك سرحان فى أيه
إبراهيم : لأ أبداً عمال أفكر فى المشكلة دى أصلك أخويا الصغير مسافر وواخد الشراب معاه
ياسمين : حلوف كعهدى بيك يا إبراهيم , إحنابقالنا كتير مع بعض بس ليه مش عارفين نتكلم كلمتين مفهومين على بعض كأننا إتنين بيشوفوا بعض لأول مرة مفيش بينهم فيزيا
إبراهيم : إسمها مفيش بينهم أحياء , انا بسمعهم بيقولوا كده فى الأفلام القصيرة مفيش بينهم أحياء , يعنى هما الأتنين وبس اللى موجودين وكل الكائنات الحية ماتت
ياسمين : إنت لسة بتحبنى أو حاسس بية على الأقل
صمت
ياسمين : الووووو
صمت
ياسمين : أنا حعتبر صمتك ده دليل على إجابتك و أسفة جداً على إزعاجك و
إبراهيم يقاطعها : الو أيوة يا ياسمين معلش كنت بفتح الباب , كنتى بتقولى أيه
ياسمين : إنت وصلت معايا لحد فين
إبراهيم : إستنى كده لما أشوف الحوار وصل لحد فين أه لحد وكل الكائنات الحية ماتت
ياسمين : إنت لسة بتحبنى أو حاسس بية على الأقل
صمت
ياسمين : يووووه إتكلم يا إبنى دورك فى الكلام مش حنقعد نحرق فى خام كل ده حرام عليك
إبراهيم : طب مفيش إختيارات
ياسمين : إبراهيم متحرقش دم أهلى , الأفيه ده راحت عليه من زمان
إبراهيم : إحنا مش حنتقابل بكره نقعد ونتكلم على راحتنا , أعتقد إن ده أفضل
ياسمين : أوك يا مان مفيش مشاكل
إبراهيم : قلبى حاسس إنك مش حتيجى بكره
ياسمين : ليه كده
إبراهيم : مش عارف , يمكن علشان عليكى الدور تعزمينى , مش عارف السبب أيه لكن قلبى بيغوغوشنى إنى حالبس تمن التاكسى عالفاضى , حاسس إنك حتقومى من النوم كده تلاقى مامتك بتظبط طبق الفول , تفتكرى ساعتهاإنك كنتى مديانى ميعاد اليوم اللى قبليها
ياسمين : بقى معقولة يعنى يا إبراهيم من أول اليوم وأنا عمالة ألف على رجليا بفكر فى خنزيرى الصغير
إبراهيم يقاطعها : خنزيرى الصغير اللى هو أنا صح , هى هى هى هى إسم لذيذ أوى
ياسمين : وعمالة أحاول أكلم من الصبح و أنا اللى قولتلك تعالى نتقابل وفى الأخر مجيش , مش منطقى صح
إبراهيم : هو يعنى محدش يعرف دماغك حيبقى فيها أيه ساعتها , عموماً تعالى يا ستى ومتخافيش أنا اللى حاحاسب بس مش لازم تشربى مانجة يعنى
إبراهيم : مالك يا ياسمين أيه التوتر اللى إنتى فيه ده , ماحنا كنا كويسين أوى فى البوست اللى فات أيه اللى حصل
ياسمين : أنا برضوه عندى نفس الأحساس ده , أنا حاسة إنك بقيت غريب
إبراهيم : لأ لوكده يبقى إنتى فعلاً اللى غريبة
ياسمين : إنت سعيد يا إبراهيم , بتتبسط لما بتسمع صوتى أو بتشوفنى
إبراهيم : مش حرُد عليكى
ياسمين : بقولك أيه أنا عايزة أشوفك بكرة الخميس إنشاء الله
إبراهيم : طب الميعاد الساعة كام
ياسمين : الأرواح بتتلاقى من غير ميعاد يا إبراهيم , بقولك أيه عايزاك تيجى بكره لابس الشراب الأخضر اللى جبتهولك فى الفالنتين
إبراهيم : ياههههههههه إنتى لسة فاكرة ده أخويا الصغير أخده منى بقاله أكتر من سنة
ياسمين : مممم خلاص خلى أخوك الصغير يلبسه و ييجى بدل منك
صمت
ياسمين : مالك سرحان فى أيه
إبراهيم : لأ أبداً عمال أفكر فى المشكلة دى أصلك أخويا الصغير مسافر وواخد الشراب معاه
ياسمين : حلوف كعهدى بيك يا إبراهيم , إحنابقالنا كتير مع بعض بس ليه مش عارفين نتكلم كلمتين مفهومين على بعض كأننا إتنين بيشوفوا بعض لأول مرة مفيش بينهم فيزيا
إبراهيم : إسمها مفيش بينهم أحياء , انا بسمعهم بيقولوا كده فى الأفلام القصيرة مفيش بينهم أحياء , يعنى هما الأتنين وبس اللى موجودين وكل الكائنات الحية ماتت
ياسمين : إنت لسة بتحبنى أو حاسس بية على الأقل
صمت
ياسمين : الووووو
صمت
ياسمين : أنا حعتبر صمتك ده دليل على إجابتك و أسفة جداً على إزعاجك و
إبراهيم يقاطعها : الو أيوة يا ياسمين معلش كنت بفتح الباب , كنتى بتقولى أيه
ياسمين : إنت وصلت معايا لحد فين
إبراهيم : إستنى كده لما أشوف الحوار وصل لحد فين أه لحد وكل الكائنات الحية ماتت
ياسمين : إنت لسة بتحبنى أو حاسس بية على الأقل
صمت
ياسمين : يووووه إتكلم يا إبنى دورك فى الكلام مش حنقعد نحرق فى خام كل ده حرام عليك
إبراهيم : طب مفيش إختيارات
ياسمين : إبراهيم متحرقش دم أهلى , الأفيه ده راحت عليه من زمان
إبراهيم : إحنا مش حنتقابل بكره نقعد ونتكلم على راحتنا , أعتقد إن ده أفضل
ياسمين : أوك يا مان مفيش مشاكل
إبراهيم : قلبى حاسس إنك مش حتيجى بكره
ياسمين : ليه كده
إبراهيم : مش عارف , يمكن علشان عليكى الدور تعزمينى , مش عارف السبب أيه لكن قلبى بيغوغوشنى إنى حالبس تمن التاكسى عالفاضى , حاسس إنك حتقومى من النوم كده تلاقى مامتك بتظبط طبق الفول , تفتكرى ساعتهاإنك كنتى مديانى ميعاد اليوم اللى قبليها
ياسمين : بقى معقولة يعنى يا إبراهيم من أول اليوم وأنا عمالة ألف على رجليا بفكر فى خنزيرى الصغير
إبراهيم يقاطعها : خنزيرى الصغير اللى هو أنا صح , هى هى هى هى إسم لذيذ أوى
ياسمين : وعمالة أحاول أكلم من الصبح و أنا اللى قولتلك تعالى نتقابل وفى الأخر مجيش , مش منطقى صح
إبراهيم : هو يعنى محدش يعرف دماغك حيبقى فيها أيه ساعتها , عموماً تعالى يا ستى ومتخافيش أنا اللى حاحاسب بس مش لازم تشربى مانجة يعنى
التسميات: إبراهيم و ياسمين
13 Comments:
لوووووووووووووووووووول
جامد قوى يا حوكا البتاع اللى انت كاتبه ده
لا بجد انا فطست على نفسى من الضحك و الاسلوب بتاعة ظنيييف جداً
تحياتى
(زى المدونيين بأه و بتاع)
لووووووووووووووووووووول
يخرب عقلك
انا اول مره ازورك بس بجد تحفه انا مت من الضحك
يالله ربنا معاك
كروان
لالالالالالا
الكلام ده ما ينفعش
انت عندك زهايمر و لا ايه؟
اللي أنا فاكراه كويس ان ابراهيم و ياسمين اتجوزوا في البوست اللي فات
هوه انت طلقتهم و لا ايه؟
عجبتني جدا الحتة بتاعة الأحياء دي ، بس بيتهيألي كانت الحكاية فزيا ، ها ، على أساس يعني ان العملية ممكن يكون فيها ضرب و كده
و لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار و مضاد له في الاتجاه و كده يعني
حمد لله ع السلامة
ملك:
إنت مبتطلعش ليه أونلاين يا إبنى
سلملى على حمادة صديقنا الحموم
مودتى
كروان:
ربنا يكرمك يا عم
شغف :
يا بنتى فيه فى أول البوست أنا قولت إن دى كانت لحظة توتر أيام الخطوبة
ركزى معانا يا حاجة دانتى من أكتر الناس اللى بحب تعليقاتها
أيوة بس انت ما قلتش .. حيحصل إيه لما يتقابلوا اليوم اللي بعده؟ و يا ترى حيتقابلوا ولا لأ؟
بس جامد بجد و الله
و متخيل اللقطة اللي الكاميرا مركزة فيها على رجلين ابراهيم عشان تبين إنه لابس الشرابات الخضرا بتاعة زمان
:))))
مركزة و الله
و قريت الجمله دي
بس المعنى اللي العبارة بتقوله هوه ا ن اخر مرحلة وصلنالها هيه مرحلة الخطوبة كبداية للسعادة و الهناء ، ثم تنفي خطأ هذا التوهم
يعني لو ما حدش قرا اللي فات ، ده اللي هايوصله
انت باين عليك استعجلت في اللي فات انك جبته للآخر يعني و ندمان على ده دلوقتي و تحاول تعوضه ، لاما بتحاول انك تكمل فيه و مش عارف السكة تماما
أو مش قادر تدخل في المود صح
خصوصا و ان البوست التاني كان أنضج كتييييييييييير من ده و أصدق
ده فيه سنة افتعال
و الزعل مرفوع ، ها؟
الحاجة كمان اللي لفتت انتباهي انك بتحاول ترجع للكابل ده من تاني مع انك كنت مركز الفترة اللي فاتت كلها مع كابل رضوى و محمود - وكنت ماشي بيهم كويس قوي على فكرة - فياترى يا هل ترى ، هاتعرف توازن دول كمان و لا ايه؟
عموما منتظرين ما هو قادم
هاهاهاهاها
يخرب بيت ام عقلك يا اخي
:))
قرأت هذا السيناريو هنا و هنا و هنا .. و ساكتب عنه هنا
:D
ليه يا حوكه
ليه التليفون ربما يكون مغلقاً
أسمها متوارب
مش كده يا ماشى يا خويا
g:
والله يعنى هية حتة حيتقابلوا أو مش حيتقابلوا سايبها لخيال حضرتك
قصدى القارىء يعنى
)))))
شغف :
لأ والله ماستعجلتش أو ندم ولا حاجة
كل الفكرة إن البوست ده بيعتمد على حدث معين فناس معينة بس هية اللى حيوصلها البوست بالشكل الكامل
haithm
لووووووول
وماله
tortoise
شكراً يا باشا مع إن إسمك سورى يعنى يدى على سبام
إوعا تكون سبام أزعل منك هاه
بهظ بيه
ولا ما بتفرج معنا الأسماء
إنت روحت فين إمبارح يا إبنى
كانت حفلة ظريفة على العموم
واطى ...واطى يعنى
الصديق الحموم
Looool
i needed to laugh that much:)
i cant wait for their meeting, u have to post it
this is the most romantic relationship i have ever seen:D
ياسمين : الأرواح بتتلاقى من غير ميعاد يا إبراهيم , بقولك أيه عايزاك تيجى بكره لابس الشراب الأخضر اللى جبتهولك فى الفالنتين
إبراهيم : ياههههههههه إنتى لسة فاكرة ده أخويا الصغير أخده منى بقاله أكتر من سنة
ياسمين : مممم خلاص خلى أخوك الصغير يلبسه و ييجى بدل منك
صمت
ياسمين : مالك سرحان فى أيه
إبراهيم : لأ أبداً عمال أفكر فى المشكلة دى أصلك أخويا الصغير مسافر وواخد الشراب معاه
يا سلام يااااه... قريبي الحموم..
واضح إنك حتبقى خنزيري المفضل أقصد.. مدوّني المفضل و الجيرة أبقى م البيرة برضه..
hi ana sara gamed gamed gamed aktar 7aga 3agabetne 7alof zay 3ahde bek ya ebrahem w kolo 3agabne awe w d7ekt gamed
إرسال تعليق
<< Home